مدينة الذيد التعليقات الأخيرة :

انا بعد ين را سبة وبسير صف تا سع

بعدين انا مبمجهوله بس انا صدق شما حمدان

اشكرج يالمجهولة والله صدقج كيف شما حمدان تي مدرستنا والله وهيه عمرها ١٧ سنة  

ليش تجذبين اصلن شما حمدان عمرها ١٧سنة كيف تي مدرسة البردي هع

وااااااااااااااااااااو انا سنة اليا ية بسير مدرسة البردي وااااااااااااااااااااااااااااااا

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

بس المدارس بتخلص وتاسع بيروحون والابلوات بيتغيرن شوه ها

اوكي انزين خلاص

مصبح من غير سيف قلم - سعيد حمدان شاهدته أمس، كان في الصف الأول في الجامع الأكبر، فاتحاً المصحف يقرأ القرآن منتظراً الصلاة، شيء تغير في الصورة، لاحظه كل من يعرفه، وكل من يؤم المسجد الكبير، هذه المرة يغيب ذلك الذي كان يصلي دائماً بجانبه . مصبح يمشي وحيداً من غير سيف، يستقبل الناس من غير سيف، يذهب إلى المسجد، يجلس في الصف، ينتظر الصلاة، هذه المرة من غير سيف . مصبح إخوانه كثر، أولاده كثر، أهله كثر، ربعه كثر، لكن في هذا العالم الكثير والقريب منه، كان سيف هو الأقرب منه، هو أخوه، وهو صديقه، هو العمر المشترك، والأحلام التي طيّرها الشباب إلى فضاء الجد والجهد وصبر انتظار الأجمل، ليفتح لهما عالم الأعمال الواسع، لا لم يفتح لهما الباب، كان عسيراً، هما اللذان صنعا المفتاح معاً، في الصغر، في زمن الفقر، عندما كانت الناس هناك لا تعرف أبجدية التجارة، مصبح وسيف كانا شيئاً جميلاً مشتركاً . قصة تحكى، ذلك (الدكان) الساكن على حافة الوادي، المكتوب على بابه “مصبح وسيف بن أحمد للتجارة” قرب الحصن، قرب مركز الشرطة، قرب المستشفى، قرب غابات النخيل، قرب المقبرة، هناك كانت تعيش فرجان أهالي (الذيد) متراصة، وهناك كان يسكن مشروع مصبح وسيف، يبيع كل شيء . كان في زمنه هو الأكبر، هو المشروع الذي جاء باللزوميات والكماليات، حمل لهم بشائر المستقبل الأفضل حيث هم في قريتهم الوادعة، دكان فيه ثلاجة تعمل على الغاز، فيه (تريك) ينير المكان بعد الغروب، فيه (بارد) ويبيع بسكويتاً وحلاوة للصغار، ولزوم الزراعة يعرض (مكاين) و(بيبات) من أحجام وأنواع مختلفة، وعنده تلفزيون أبيض وأسود، صوره واضحة خاصة في ليالي القيظ، ومتطور لا يحتاج إلى كهرباء يشتغل على بطارية السيارة . كان الأهالي يحبون ذلك الدكان، كأنه ملك مشاع يخصهم جميعاً، هو الذي جلب لهم الرفاهية، كانوا يذهبون إليه كل يوم، يشترون مرة، ويجلسون فيه او قربه مرات، كان يعني لهم السوق، والمجلس والمتنفس الوحيد . كبرت الذيد، وكبر الأهالي، وكبر مشروع مصبح وسيف بن أحمد، ليصبح مشاريع وعالماً تجارياً ضخماً ومنوعاً، تغير مكانه، وكثر رواده، ما عاد أهل الذيد وحدهم، الذين يعرفون دكان مصبح، جاءت اليه القرى والواحات المجاورة، ويلتقي عنده تجار المدن وأصحاب المزارع في مساءات نهاية الأسبوع، أصبح المكان مع الزمن علماً: “نلتقي في دكان مصبح”، وإذا ضيع أحدهم الطريق، رد عليه الدليل : تعال قرب دوار مصبح، مع أن الدوار له مسمى رسمي آخر مكتوب على لوحة ضخمة تتوسط الشارع الذي يمر مقابل الدكان . قصة تحكى، تلك البدايات، ذلك النجاح، الرواة بيننا، الشهود بيننا، الوقائع، الوثائق، كلها حاضرة، حتى بقايا الدكان القديم صامدة في مكانه، لكن من يسجل؟ من يصور؟ من يوثق؟ من يكتب، للتاريخ، للأطفال؟! غاب سيف بطل القصة، وظل البطل الآخر والأخير مصبح وحيداً . كم كانت حزينة تلك الليلة التي غاب فيها “سيف”، شعر من في الذيد أنها ليلة، طويلة، كئيبة، بكت في ظلامها قلوب عرفت “سيف”، صاحب الابتسامة، المشحون بالطيبة والرحمة والمتسامح مع الجميع . رحم الله سيف بن أحمد . * نقلاً عن صحيفة الخليج . http://www.alkhaleej.ae/portal/9e5959db-b58b-4c66-88e8-fecf5f8adba4.aspx

ضيفوني 2785287C

والله انتي سالتني

مجهولة اوكي عادي انا ما جبرتج

صدقج والله المدرسة ولا شـــي بدوون تـــاسع

عن السخافة و اللي بتسب بنات صف تاسع بنقطع لسانها و الله المدرسة من دون تااسع ما تسوى شي خل نشووف المدرسة كيف بتستوي من دون تاسع

حتى لو بغيتي تعرفين والله ما بقولج لان المجهووله تظل مجهووووله هاااع {=

شوه بغيتني

مجهولة انتي صف تاااسع؟؟ ولا صف كـــم؟؟

وانتي اصلن شو لج خص فيني تراه (رزة الفيس من طبايع التيس

وانتي اونج تحملتج تايم منزين ويهج عيني تراه محد ياج احصلج اسكتي